العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الصحة (مديرية ملحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان)
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 علاج عقم الرجال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 108
تاريخ التسجيل : 13/08/2008
العمر : 39
الموقع : https://sahe.ahlamontada.net

علاج عقم الرجال Empty
مُساهمةموضوع: علاج عقم الرجال   علاج عقم الرجال Icon_minitimeالجمعة أغسطس 29, 2008 6:19 am

بعد العلاج
لدينا علاج نهائي لعقم الرجال لعقم عند الرجال Men's Infertility االأسباب العامة للعقم العوامل المعوقة لإنتاج النطف المعالجة الطبية للرجل العقيم العلاج الجراحي الأسباب العامة للعقم عدم وجود نطف في السائل المنوي. وهذا يمكن أن يحدث في حالتين: عندما تتلف الأقنية المولدة للنطف نتيجة تعرضها لأحد الأمراض ومن النادر نمو الخصية لدى الطفل بدون أنابيب إنتاج النطف. قد يحدث هذا لكنه نادر الحدوث. والأمر الأكثر شيوعا هو أن تتلف أنابيب النطف بشكل ثانوي نتيجة الإصابة بأحد الأمراض الشائعة في سن ما بسن 15-30 عاما. وأكثر هذه الأمراض خطرا هو التهاب الغدة النكافية (النكاف - أبو كعب)، وعلى الرغم من أن النكاف - قبل مرحلة البلوغ - لا يسبب عادة إصابة الخصيتين، إلا أن هناك احتمالا عاليا نسبيا لحدوث إصابة في خصية واحدة أو الاثنتين معا عندما تحدث الإصابة الفيروسية بعد سن البلوغ. وعلى العكس من الاعتقاد الشائع فإن مضاعفات حالة تورم الخصيتين المؤلمة الناتجة عن النكاف، لا تؤدي بالضرورة إلى العقم شريطة اتباع علاج طبي ملائم وفوري حالما تتضح الإصابة بالمرض. أما الأمراض الأقل حدوثا والتي قد تؤدي إلى إتلاف كلي لخلايا النطف فهي التدرن الرئوي (السل)، والسيلان (التعقيبة)، والجدري، هذا على الرغم من أن انسداد القنوات الجامعة هو أكثر حدوثا مع هذه الأمراض الثلاثة من التلف الكلي للخلايا المنتجة للنطف. عندما تكون النطف غير قادرة على التحرر من الخصيتين على الرغم من كونها طبيعية التكوين. لقد سبق وأشير إلى أن انسداد القنوات الكبيرة هي حالة غير شائعة من حالات العقم، ولكن للتذكير ثانية بالأقنية التي تصل الخصية بالبربخ وأن انسداد هذه الأفنية هو السبب الشائع لفقدان النطف في السائل المنوي. وهذا الانسداد هو في الواقع نوع من القصور الخلقي في الأفنية الدقيقة يعيقها عن الاتصال بالأقنية الملتفة convoluted ducts الموجودة في البربخ. قلة عدد النطف في السائل المنوي: إن من الصعوبة بمكان تحديد مستوى عدد النطف الحقيقي في السائل المنوي الذي يمكن عنده تحديد إمكانية الإنجاب. لأن ذلك يعتمد على عوامل عديدة. فالحد الأدنى الطبيعي لعدد النطف في السائل يقدر بحوالي 40 مليون نطفة في الميليلتر أو 120 مليون نطفة في كل قذف (على اعتبار حجم القذف حوالي 2,5-3 سم مربع، شريطة أن تكون حركة النطف طبيعية. وطالما وجدت أية نطفة طبيعية الحركة في السائل المنوي فلا يمكن تحديد حد أدنى لعدد النطف الذي لا يمكن دونه الإنجاب. ومع ذلك فهناك تناسب طردي بين عدد النطف وإمكانية الحمل فكلما نقص عدد النطف كلما قلت إمكانية الحمل وعندما يصل عدد النطف إلى 10 مليون نطفة في الميليلتر فإن احتمال وجود حمل يقل جدا ولكن لا ينعدم. وعلى الأغلب فإن السبب هو الانسداد في بعض الأفنية الموصلة الدقيقة وليس في كلها؛ الشيء الذي تمت مناقشته آنفا. عندما يكون عدد النطف كافيا ولكن النطف نفسها لا تتحرك بشكل ملائم: تتميز النطف البالغة النمو بأن لها ذيلا شبيها بالسوط Whip-Like tail يدفعها إلى الأمام بشكل لولبي وبسرعة جيدة ومن الواضح أن مثل هذه الحركة تعتبر ضرورية إذا كان على النطفة أن تقطع المسافة الكبيرة التي تفصلها عن البويضة لتلقيحها. وتعد حركة النطفة - من وجهة نظر أخصائي معالجة أمراض العقم - أكثر أهمية من تعداد النطف ذاتها. وعليه يمثل الطبيب الأخصائي حركة النطفة بالأرقام من (صفر) إلى الرقم (4). حيث يدل الرقم (صفر) على النطفة في حالة اللاحركة، أما الرقم (4) فيدل على النطفة في حالة الحركة بخط مستقيم وبسرعة عالية. ويعتبر الرقم (2) في هذا التمثيل البياني هو الحد الفاصل بين درجة الحركة المقبولة والضعيفة. ولكي تكون الخصوبة طبيعية يجب على الأقل أن تكون 60% من النطف مصنفة من الدرجة (2) أو أعلى وذلك خلال الساعات الثلاث التي تلي القذف. وغالبا ما تعتبر الأمراض والعوامل المسؤولة عن إنقاص تعداد النطف مسؤولة بدورها أيضا عن التقليل من حركة النطف على الرغم من أنه يندرج في هذه الزمرة بعض الأمراض التي تشمل جهاز المناعة في الجسم البشري. وعموما فإن هناك عدة عوامل أخرى تؤثر في إنتاج النطف وبعض هذه العوامل ذو حدين. وسوف نناقش بعض هذه المعوقات. بداية الصفحة العوامل المعوقة لإنتاج النطف الحرارة Heat لقد ثبت أن انخفاض درجة حرارة الخصية من 4-5 درجات مئوية دون درجة حرارة الجسم الطبيعية هو أمر جوهري لعملية إنتاج النطف. فإذا تعرضت الخصيتان خلال مدة زمنية طويلة نسبيا لدرجة حرارة تعادل أو تزيد على درجة حرارة الجسم فإن عملية إنتاج النطف ستتباطأ أو ربما تتوقف كليةً وإذا ما أزيلت درجة الحرارة المرتفعة فإن عدد النطف المنتج قد يعود إلى المستوى الطبيعي خلال فترة ثلاثة أشهر. المرض الحاد المصحوب بالحمى Acute illness with fever كثيرا ما يجد الطبيب عينة مني فقيرة بالنطف بشكل مؤقت نتيجة أحد أمراض الحمى الحادة وقد لوحظ أيضا أن الأمراض الفيروسية الحادة مثل حالات الحمى الغددية أو الالتهاب الكبدي الوبائي (وكلاهما شائع في الوطن العربي) يمكن أن تسبب انخفاضا ملحوظا في إنتاج النطف. ومن المعروف أن تأثير مثل هذا الأمر قد يدوم حوالي ثلاثة شهور، وكما ألمح سابقا أن النطف الطبيعية تستغرق حوالي 74 يوما كي تصل مرحلة البلوغ فإنه من المحتمل بناء على ذلك أن يستمر وجود معدل عدد النطف المنخفض فترة تمتد حوالي ستة أشهر. الخصية المعلقة Undescended testicle يولد حوالي 5% من الأطفال الذكور ولديهم خصية واحدة أو الخصيتان معاً توجدان في كيس الخصية الخارجي والذي يعرف بالصفن وإذا لم يتم إنزال الخصية جراحيا قبل سن الخامسة تبدأ بعض التغيرات بالحدوث. تلك التغيرات التي ستؤثر في المستقبل وإلى حد كبير على عدد النطف التي تستطيع الخصية إنتاجها. وإذا بقيت الخصية فوق كيس الصفن حتى سن 14-16 سنة فإنها ستتوقف نهائيا عن توليد النطف. وعليه تضعف احتمالات الاحتفاظ بالخصوبة كلما طالت فترة تأخر التدخل الجراحي لتصحيح الحالة. الإصابة بالسكري Diabetes لا يسعنا المجال هنا لمناقشة تأثير أمراض السكري على الخصوبة. ولكن طبيعة انتشار هذه الأمراض بصورة كبيرة يجعلها سببا هاما في العقم عند كلا الذكور والإناث. التصوير بأشعة إكس X-ray تعتبر الخلايا المولدة للنطف أكثر خلايا الجسم تأثرا بأشعة إكس وقد يحدث خطر جسيم مهما كانت الجرعة الإشعاعية منخفضة. وكمثال على خطر الأشعة فقد كان شائعا في الستينات من هذا القرن لدى باعة الأحذية وهم يروجون لبضاعتهم استخدام آلة لضبط مقاس القدم وهي عبارة عن آلة صغيرة تعمل بأشعة إكس يضع الزبون قدمه عليها. وكانت كمية الأشعة الصادرة عن هذه الآلة صغيرة جدا بحيث لم يدرك أحد أنها قد تسبب أذية، وبالفعل لم تحصل أية مشاكل صحية أخرى ولكن حوالي 50% من مجموع البائعين الذين استخدموا الآلة لمدة ستة أشهر أو أكثر على نحو متقطع أصبحوا عقيمين بشكل دائم. وعليه يجب توخي الحذر وعدم تعريض الخصيتين لأشعة إكس ما لم ينصح الطبيب المختص بذلك. المخدرات Drugs يحدث عدد من المخدرات حالة العقم عند الرجال أما عن طريق منع إنتاج النطف أو بواسطة جعل النطف الشابة غير قادرة على تلقيح البويضة. وأحد أخطر هذه المخدرات هو (الماريجوانا) أو الحشيش والذي يستعمل على نطاق واسع لارتباطه بمفاهيم خاطئة عن الفحولة. وهناك بعض العقاقير المستخدمة في علاج كل من داء النقرص، والصرع، والسرطان طويل الأمد ضارة مثلها مثل تناول الأسبرين بجرعات كبيرة أو تعاطي الكحول والتدخين والإفراط في شرب القهوة. دوالي الحبل المنوي Varicocele ينشأ لدى الأولاد والبالغين ما يعرف بدوالي الصفن والتي غالبا ما تكون على الجهة اليسرى منه. ويلعب وجود هذه الدوالي دورا في إنقاص عدد النطف المتولدة من كلتا الخصيتين. ولم يثبت بعد بشكل كاف أن إزالة هذه الدوالي جراحيا سيساعد على تحسين وزيادة عدد النطف. وينصح بهذا الصدد أن يتم أولا إجراء (تعداد نطف) عدة مرات وإذا اتضح بعد ذلك أن العدد بقي قليلا وتبين وجود دوالي، عندها يجب إزالتها بإجراء جراحي بسيط. بداية الصفحة المعالجة الطبية للرجل العقيم يمكن استخدام معالجة نوعية بالعقاقير التي توصف لحث النطفة على الوصول إلى حالة البلوغ وللعودة بالحالة الجنسية إلى طبيعتها. ولكن هذا العلاج يستخدم فقط مع المرضى الذين تأكد أن لديهم حالة نقص في الهرمونات لأن الهرمونات الزائدة لا تستطيع ولم تكن في أي وقت من الأوقات قادرة على إحداث عدد نطف طبيعي لدى مريض ليس لديه أصلاً حالة نقص في الهرمونات. وتبدو الحقائق أكثر إيلاما عندما نعرف أن لمعالجة الرجال العقيمين بواسطة جرعات عالية من الهرمونات تأثيرا في إنقاص إفراز غددهم إلى درجة الصفر أحيانا مع ما يلي ذلك من انخفاض في عدد النطف إلى الحد الذي لا يتولد عنده نطاف على الإطلاق. وكثيرا ما اكتشف أن إيقاف كل المعالجة بالعقاقير ينتج عنه عودة عدد النطف إلى حد مقبول في غضون ثلاثة أشهر. ومع ذلك فإنه لو طالت فترة المعالجة أو إذا كان التعداد الأولي للنطف منخفضا جدا فإن هذا النوع من المعالجة يمكن أن يضعف عملية توليد النطف إلى حد بعيد ولعدة سنوات هذا إذا لم تكن الحالة قد أصبحت دائمة. وعلى الرغم من أن الدلائل ليست مشجعة إلا أنها ليست بنفس الصورة القاتمة. حيث أن هناك فحوصا خاصة وطرق معالجة أخرى قد تعطي نتيجة، لكن هذه المعالجة قد تحتاج لفترة طويلة. وقد سبق أن ذكر أنه لكي تصل النطفة إلى مرحلة البلوغ يلزمها 74 يوما. وعليه فإن كل طريقة من طرق المعالجة المجربة ستستغرق على الأقل هذه الفترة لتقييم نتائجها. بداية الصفحة العلاج الجراحي للتدخل الجراحي دوره في ست حالات من أمراض العقم وهي: إجراء جراحة لإزالة جزء صغير جدا من الخصية لفحصه مجهريا. ومن الشائع أثناء إجراء هذه العملية تعيين وجود وموقع أي انسداد في الأفنية المنوية. ترميم دوالي الحبل المنوي. التغلب على انسداد الأفنية الرئيسية وكذلك على الانسداد في أقنية جسم البربخ في ظروف معينة. إجراء جراحة للخصية التي لم تنزل بشكل صحيح في كيس الصفن. إجراء جراحة لإصلاح إصابات الخصية. من اعشاب طبيعية مجربة ليس لة اثار جانبية ولدينا فحوصات طبية لة
علاج عقم النساء
أسباب العقم في المرأة الفحوص التي يجب اجراؤها في العقم عند المراة تقييم وظائف المبيضين تقييم البوقين أو الأنابيب والرحم تقييم عنق الرحم العلاج هو عدم حدوث الحمل بعد سنة كاملة من المعاشرة الزوجية بهدف الحمل. نسبة حدوثه 10-15% من الزيجات. هو مشكلة تخص الزوجين معا وليس المرأة وحدها. وترجع أسباب العقم في: 35% منها للرجل. 35% منها الأنابيب والأعضاء الحوضية الأخرى عند المرأة. 15% منها في المبيضين عند المرأة. 10% عقم غير مفسر ، فالزوجان سليمان. 5 % أسباب غير مألوفة. كلما تقدمت المرأة في العمر تدنت نسبة الخصوبة لديها خاصة بعد 35 عاما من العمر. أسباب العقم في المرأة يعود العقم في المرأة إلى: خلل في المبيضين ويشكل هذا 30-40% من حالات العقم عند المرأة. حيث تضطرب وظيفة المبيضين أو ينعدم التبويض نتيجة لخلل في إفراز الهرمونات النخامية والمبيضية التي تؤثر في نمو ونضج البويضة وبالتالي إطلاقها وتحريرها من المبيض ليتلقفها الأنبوب وتكمل رحلتها الطبيعية، أو نتيجة لعيب خلقي في التكوين النسيجي للمبيضين أو لحدوث تكيسات حوله. خلل في الأنابيب أو ما نسميه بقناتي فالوب أو البوقين يقدر هذا بـ 30-40% من أسباب العقم في المرأة. تعتبر الأنابيب ذات وظيفة ناقلة للبويضة أولاً حيث يتلقف الأنبوب البويضة من المبيض ويسهل انزلاقها داخلة، ثم لتلتقي بالنطفة ويتم التلقيح وتتابع البويضة الملقحة طريقها إلى الرحم. يكون الخلل بوجود تشوه خلقي بغياب الأنبوب مثلا أو وجود التهاب حوضي سابق أدى إلى انسداد في الأنبوب كلي أو جزئي في طرف واحد أو طرفين، داخل أو خارج الأنبوب لتعيق سير البويضة الطبيعي ومن ثم وصولها في الوقت المناسب إلى الرحم للتعشيش والتطور والنمو. خلل في عنق الرحم يقدر تقريباً بـ 5% من حالات العقم عند المرأة. حيث يكون عنق الرحم هو الحاجز الأول التي يجب على النطف اجتيازه أو اختراق إفرازاته للوصول إلى الرحم وأي تغير في طبيعة هذه الإفرازات العنقية أو المخاط العنقي قد يعيق دخول النطف أو يمنعها أو حتى يقتلها ويعود ذلك (لوجود التهابات) أو جراحات سابقة على عنق الرحم أو بتأثير إضرابات هرمونية أو حتى تشوهات خلقية وهي قليلة ونادرة. أسباب في الرحم وتشمل وجود أورام ليفيه أو زوائد لحمية أو التصاقات نتيجة التهابات أو مداخلات جراحية سابقة أو تشوهات خلقية وهذا كله يعيق تعشيش البويضة الملقحة في غشاء باطن الرحم وبالتالي في الرحم لتنمو وتكبر. أسباب مناعية، هو تواجد أجسام مناعية ضد النطف ذاتية عند الرجل أو في دمه أو عند المرأة أيضاً في الدم أو في مخاط عنق الرحم مما أيضاً يقتل النطف. أسباب غير مفسرة وهذا في الزوجين قد يكون الزوجان سليمين بالفحص السريري والمخبري والاستقصائي ومع ذلك لا يحدث الحمل. الفحوص التي يجب إجراؤها في العقم عند المرأة هي الفحوص التي تكشف وجود أية موجودات مرضية سواء بالكشف أو الفحص السريري وأخذ التاريخ المرضي ومن ثمة إجراء الفحوص التي تقيم وظائف كل من المبيضين والأنابيب والرحم وعنق الرحم إلخ ... تقييم وظائف المبيضين تكون مباشرة بفحص الهرمونات بالدم وتكون غير مباشر بفحص نتائج تأثير الهرمونات المعنية في الأعضاء التناسلية مثل: قياس درجة حرارة الجسم. أخذ عينة من باطن الرحم. مسحة خلوية من المهبل. متابعة حجم ونمو البويضة في المبيضين بالأشعة ما فوق الصوتية. رؤية مكان خروج البويضة من المبيض بعد التبويض corpus lutum بالمنظار البطني - تنظير تجويف البطن ورؤية الأعضاء التناسلية الأنثوية الداخلية. تقييم البوقين أو الأنابيب والرحم حقن مادة ملونة في الرحم و الأنابيب من الداخل تحت الأشعة السينية. حقن مادة ملونة في الرحم و الأنابيب تحت التنظير لتجويف البطن. تنظير البوقين. تنظير الرحم. حيث يمكن بذلك رؤية تجويف الرحم والأنابيب من الداخل ومسار الأنابيب ومدى نفوذيتها ومدى خلوهما من التشوهات والالتصاقات والانسداد أو وجود أمراض أخرى. تقييم عنق الرحم بفحص المخاط العنقي وعنق الرحم في منتصف الدورة ودراسته تحت المجهر وأخذ عينة من المخاط العنقي بعد ساعات قليلة من الجماع لدراسة حيوية ونشاط النطف في افرازات عنق الرحم تحت المجهر. يمكن فحص مضادات الأجسام عند الذكر والأنثى. العلاج العلاج يجب أن يكون سببياً حيث تكمن العلة ويكون العلاج بصورة عامة: دوائي منشطات التبويض لتنشيط وظيفة المبيض. الهرمونات النخامية - الحقن - ويعطيان معاً نجاحاً بنسبة 85-90% من الحالات. جراحي لإزالة السبب المرضي المؤثر في وظيفة العضو المصاب بالخلل. ونقصد هنا الجراحة المجهرية مثلاً لانسداد الأنابيب - العلاج الجراحي بفك الإلتصاقات سواء في البطن أو الرحم أو الأنابيب أو حول المبيضين أو التكيسات. التلقيح الصناعي في حالات العقم الغير مفسر السبب أو حالات الشك بوجود أجسام مناعية. تقنية أطفال الأنابيب بأنواعها المختلفة، وما زال العلم في تقدم ونجاح مستمر في هذا المجال بعونه تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sahe.ahlamontada.net
 
علاج عقم الرجال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلوي :: منتدى الصحــــه-
انتقل الى: